فارمكيا الثلاثي المكمل : الدواء المخدرات التعاويذ: PHARMAKEIA




كن حذرا جدا ، فعين الشيطان لا تنام أبدا فهي تنتظر ضعفك لكي تنقض عليك الشهوات من حيث لا تدري . 
لا تنم يا صديقي فالنوم لم يكن من شيم الرجال في الماضي ، فهل سيكون من شيمهم الآن ، ونحن خير أمة انزلت للناس ، أذلونا بالجهل وحاربونا بسلاحنا ، لا تنم يا صديقي فلا وقت للنوم الآن ، استيق و أيقض معك من استطعت فالمصفوفة التي تكلم عنها صديقي مرة ، هي حقيقة ، حقيقة انك تعيش داخل الأوهام وحقيقة أنك لا ترى هذا هو من سحرهم ، سحرو أعين الناس بالأشياء فأصبح المعبود يعبد من دون الله ، الإلحاد هو طريقك اذا نمت ، فلا تنم يا صديقي ، ولا تجعل لصوتي هذا يسمع القلة فلم نكن قلة أبدا ولا نبتغي العزة من غير الله .







ماهي فارماكيا . فارماكييا هي تشكل كلمة من أصل يوناني الذي نحصل منه على كلمات الإنجليزية او العربية من الصيدلة الصيدلانية ، وفقًا لقاموس شرح فاينز ، فإن تعريف فارمكيا هي الاستخدامات الطبية : المخدرات و التعاويذ 
التسميم ممارسة السحر 
كتاب strong's concordance يشرح بنفس الطريقة تقريبا التعريف السابق :

 فارماكيا تعني حسب التعريف في الكتاب هي استخدام أو إدارة المخدرات 
تسميم ممارسة السحر فنون السحر و غالبًا ما يتم العثور عليها فيما يتعلق بعبادة الأصنام وغيرها من الأفعال. 
الكثير من استخدامات كلمة فرماكيا تدل على السحر والشعودة ومنها اشتقت الكلمات الأصلية المتداولة حاليا من الصيدلة وغيرها من الكلمات ، استخدام الأدوية هو ضياع للجسد .
استخدام الأدوية او اداراتها هو خداع كان ولا يزال الى الآن ، وما تشاهده الآن من احداث في وقتنا الحاضر هو بسبب هذه الاستخدامات ، تدمير الصحة على المدى البعيد اتمنى ان يفهمني القليل ، بيل ݣيتس .
كلمة drug عبارة عن مادة كيميائية ، عادةً ما تكون ذات بنية معروفة ، والتي ، عند إعطائها لكائن حي ، تنتج تأثيرًا بيولوجيًا. الدواء الصيدلاني ، الذي يُطلق عليه أيضًا اسم عقار أو دواء ، هو مادة كيميائية تُستخدم في علاج مرض ما أو الوقاية منه أو تشخيصه أو لتعزيز الرفاهية.

تقوم كل شركة أدوية كبرى في العالم بصنع مواد كيميائية سامة يمكن تصنيفها على أنها مكونات للأدوية, بالتفكير في الأمر, فجميع جميع الرسوم والصور والتعابير الهوليودية التي يصورون بها السحرة عند إنشاء جرعات سحرية تلك السعادة المليئة بالشرور فليست بعيدة جدا عن ما هو الآن فهي نفس الشيء عندما ينتجون لقاح جديدا ، بعض الأشخاص قد الذين يعملون في مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها او ما تسمى ب CDC قامو بالنشر في مواق لهم وذكروا ان اللقاحات تتكون غالبا من الألمنيوم والذي يسبب مرض الزهايمر وأيضا من الفورمالديهايد وهو مركب عضوي ، و الثيميروسال والذي يحتوي على 49.6% من الزئبق, الأسيتون زيادة على الكثير من المواد الكيميائية المشكوك فيها ، هذه سموم لا يجب أبدا تطعيمها او استهلاكها من طرف الانسان ولكن هذه اللقاحات يتم حقنها مباشرة في الجسم والتي تتكون من خلايا جنينية وايضا من الحيوانات الدواجن والكلاب الخنازير الأحصنة الأرانب القردة والأبقار الى اخره ،أليس هذا مشروب سحرة حقيقي من مواد كيماوية وأجزاء حيوانية.


تمزج الصيدلية في الأساس أنواعًا مختلفة من براءات اختراع السموم وتعبئتها وتدعي أنها يمكن أن تعالج أمراضًا معينة , المشكل الأساسي مع هذا النظام هو ان السم هو السم ، كل الأدوية الصيدلية واللقاحات مسممة الى أبعد الحدود وعند دخولها الى جسم الانسان فهي تسبب اعراضا سلبية على الجسد من الرأس الى القدم ، هذه ليست مجرد اثار جانبية كما يدعون او امراض غير مقصودة او عدوى بسيطة مؤقتة المفعول لا بل هذه اثار مباشرة لانها هذه المواد لا تنتمي للجسد ولا يجب ان تكون فيه لكي تبدأ معه ، اذن وضعها داخل الجسد فسيأثر جذريا على جسم الانسان ، 

"Parcelsuse"

باراسيلسوس ( / ˌ p æ r ə s ɛ l s ə s / ؛ ج. 1493 [1] - 24 سبتمبر 1541) ، ولد ثيوفراستوس فون هوهنهايم (الاسم الكامل فيليبس أوريولوس ثيوفراستوس بومباستوس فون هوهنهايم [11] [12] ) ، كان طبيبًا وكيميائيًا وعالمًا لاهوتيًا وفيلسوفًا سويسريًا [13] من عصر النهضة الألمانية . [14] [15]

باراسيلسوس



معروف بوالد علم السموم ، parcelsuse كان متعطشا للتنجيم وكان يعتقد ان المواد مثل الزئبق الرصاص القصدير والنحاس والذهب بإمكانها تطهير الجسم ، لقد كان غالبا ما يحاول ان يشفي المرضى باستعمال الزئبق ، الكثير منهم ماتو كنتيجة لتلك العلاجات التي كانت تعطى من طرف paracelsus , وحتى اليوم نستطيع ان نرى أشيائا كالزئبق في لقاحاتنا ، والحقيقة ان كل هذا اتى من هذا الشخص باراسالسوس ، بغض النظر على انه كان طبيب و فيلسوف ، فلقد كان أيضا عالم للمعادن و كيميائي متشدد ،لذالك كان عازمًا على استخدام المعادن في عمله كطبيب ، الهدف الرئيسي من الكيمياء هو لتحول الماعدن الرئيسية ك الرصاص و الزئبق الى الذهب ، لإيجاد دواء عالمي لجميع الأمراض لإيجاد حل عالمي الذي يمكنه ان يخترق جميع الأشياء بما فيها الذهب ، وفي الأخير لإيجاد إكسير الحياة .



سعي كبير لخلق شيء معروف بإسم philosophers stone او حجر الفلاسفة يمكنه تحقيق كل هذه الأهداف ، وهناك مسعى اخر مادة معروفة في الكمياء ب azoth يعرف بانه العلاج الشامل لبراسيلسوس .

كان Azoth يعتبر دواءً عالميًا أو مذيبًا عالميًا ، وقد تم البحث عنه في الكيمياء . [1] على غرار مادة كيميائية مثالية أخرى ، alkahest ، كان azoth هو الهدف والهدف والرؤية للعديد من الأعمال الكيميائية. كان رمزها الصولجان . المصطلح ، بينما كان في الأصل مصطلحًا لصيغة غامضة سعى إليها الكيميائيون مثل حجر الفيلسوف ، أصبح كلمة شعرية لعنصر الزئبق . الاسم لاتيني القرون الوسطى ، وهو تغيير في كلمة azoc ، مشتق في الأصل من اللغة العربية الزبق "الزئبق" ، [1] حتى لو كان من المفاهيم الخاطئة الشائعة في العصر ربط الآزوث بالزئبق وحده بدلاً من إضافة الزئبق والملح والكبريت عندما يتعلق الأمر بالحواس والرموز.


يعتبر azoth بانه دواء عالمي ، والذي كانو يسعون خلفه في الكمياء ، يشبه الى حد كبير Alkahest مادة كيميائية معبودة ، azoth كان الهدف الرئيسي و الرؤيا البعيدة لأي عمل كيميائي ، رمزها التعريفي هو مصطلح الصولجان بينما كان في الأصل مصطلحًا لصيغة غامضة سعى إليها الكيميائي كثيرًا مثل حجر الفيلسوف .

Medicinal symbols. الرموز الصيدلة
وعاء هيجيا وهو الرمز المعروف عالميًا للصيدلة.



وعاء الهجيا هو أحد أكثر رموز الصيدلة شهرة ، في الأساطير اليونانية ، hygeia هي ابنة ومساعدة Escalabius اله الطب والشفاء ، هجيا هي رمز لاناء به جرعة طبية تحيط به افعى الحكمة وهي تشرب منه ، يمكن ان تلاحظ ان افعى الحكمة توجد أيضا في عصا اسكالبيوس ، والتي هي رمز للطب ، اسكليبيوس هو اله الطب و ابن ابولو، في الولايات المتحدة عادة ما يكون الصولجان يرمز لصناعة الرعاية الصحية ، على الرغم من أنه مرتبط بالإله اليوناني هيرميس وليس لها اي دخل بالطب .
ماهر في الإقناع والمقايضة ويعرف أيضًا باسم المحتال , هيرميس هو حامي التجار اللصوص الكذابون و المقامرين .
هِرمِس[2][3] أو هيرميز[بحاجة لمصدر] (بالإغريقية: Ἑρμῆς) ويعرفه الرومان باسم ميركوريوس.[4][5][6] في الأساطير الإغريقية هو رسول الآلهة الإغريق وثاني أصغر آلهة الأوليمب، وإله البحارة. هو ابن زيوس ومايا بنت الجبار أطلس.



لننظر الى صورة بافوميت ، يوجد هناك رمز الصولجان في جسده الذي يجمع بين الذكر والانثى , بافوميت هو مخنث ، بالانجليزية hermaphrodite وهذه الكلمة اتت من hermaphroditis وتعني الخنوثة وهو ابن هيرميس و اله الحب المعروفة باسم افرودايت ، ومعروف ايضا باسم عطارد والزهرة ، hermaphroditis كان مرة في أحد الأيام قد اندمج مع زوجته ، والذي نتج عن جسد يجمع بين الرجل والمرأة ، هذه صورة ل hermaphrodite , في بعض الأدب السحري الخيميائي القديم , هناك أفعى في اليد اليسرى و ثلاث في الكأس .
بافومت (/ˈbæfoʊmɛt/، من اللاتينية القروسطية: Baffumettus، Baffometi، وبالأوكيتانية: بافومت أو بافومتز) وثن اتُّهِم فرسان المعبد بعبادته، ثم أُدخِل في التراثات الباطنية والأسرارية.[1][2][3][4] ظهر اسم بافومت في نصوص محكمة التحقيق في شأن فرسان المعبد ابتداءً من عام 1307. لم تشتهر الكلمة على اللسان الإنكليزي إلا في القرن التاسع عشر في خلال المحاورات والتفكر في أسباب قمع فرسان المعبد.[5]



هيرميس الملقب بعطارد والذي يحمل صولجان والذي يمثل ....... بافوميت ، في يديه تجد كلمتين هما حل و تخثر والذي هي عملية كميائية وهي تعني بالأساس انفصال واعادة البناء.


أحد أهداف الحكم الشيطاني في هذا العالم هو ان يجعل المجتمع فقير الجنس ، والتخلص من الرجال والنساء التقليديين ، وهذا هو المفهوم او العبارة الصحيحة لتخفيض عدد السكان في العالم ، و فكرة عبقرية لتدمير الوحدة العائلية ، إنهم يحققون ذلك من خلال استخدام المنتجات اليومية والتي تحتوي على مواد مضطربة للهرمونات , الملقب بي معطلات الغدد الصماء وهي مادة كيميائية تتداخل مع الجسم في نظام الغدد الصماء وتقلل الآثار السلبية التنموية العصبية والتناسلية عند كل من البشر والحياة البرية ، يعتقد من أن الضرر يكون أكثر شدة أثناء خلال الفترة ما قبل الولادة ، او التعرض المبكر للحمل.

يعتقد أيضًا أن لديه القدرة على تعطيل الهرمونات وإرباك الجسم ، اللقاح WI38 هو خط الخلية من أنثى الجنين المجهض , تستخدم لزراعة الفيروسات المستخدمة في اللقاحات ,عندما تحقن الحمض النووي من أنثى تحمل اثنين من x الكروموزومات , في رجل والذي هو يحمل واحد x كروموزوم و y كروموزوم ضعيف ، ينتج عن ذالك واحد x كروموز ثقيل والذي يجعل من الرجل يظن على انه انثى .
اللقاح MRC-5 هو خط الخلية من ذكر الجنين المجهض والنهاية انت تعرفها .
سوائا كان وعاء الهجيا أو عصا اسكليبيوس أو الصولجان ، فمن الطبيعي ان تستعمل الأفعى كرمز للطب .من الواضح أن الشيطان هو الأفعى التي خدعت العالم كله .

لنا لقاء آخر حول موضوع المخدرات ، في جزء ثاني بإذن الله تعالى ، تعمق أكبر لمفاهيم أكبر نظرة من جوانب اخرى حول هذا العالم الذي نعيش فيه ، فما سميت دار ابتلاء الا وكانت كذالك بالفعل .

يعتقد أغلب الناس أن اللقاحات آمنة وفعالة ، وان كل من يتهم منظمات الصحة والمكلفين بانتاج اللقاحات هو مجنون تماما ، أي أحد ينتمي لهؤلاء فلا بقاء له في هذا المكان ، وهذا الڤيديو بالنسبة له غير منطقي أبدا .




إرسال تعليق

أحدث أقدم